فمع تزايد تطور الروبوتات الاجتماعية، يثار سؤال عن الحدود المشروعة للتفاعل البشري والآلي ومتى يجب التفويت للروبوتات تلك الأدوار الاجتماعية.
تحديات جديدة للعلاقات الإنسانية بسبب الذكاء الاصطناعي والروبوتات
الروبوتات الاجتماعية: التفاعل البشري والآلي في عالم متقدم.
ينبغي أن تتحلى الروبوتات الذكية بالقدرة على اتخاذ القرارات الأخلاقية في حالات معقدة وتكون قادرة على تجنب التصرفات الضارة أو المؤذية للبشرية.
لا بديل عن البشر: يجب ألا تحل الروبوتات محل التفاعل البشري الكامل.
تسعى التقنيات الجديدة في مجال هذه الروبوتات إلى تحسين جودة التفاعل بين البشر والآلات، تعتمد هذه الروبوتات على تقنيات تعرف على الصوت والصورة والتفاصيل الجسدية للإنسان، من خلال تحليل هذه البيانات، يمكن للروبوتات أن تتعرف على مشاعر الإنسان وتجيب بشكل مناسب، هذا يساهم في تعزيز التفاعل الاجتماعي وإنشاء تجارب طبيعية ومحفزة.
وبفضل تلك القدرات المتطورة تساهم هذه الروبوتات في تعزيز التواصل والتفاعل بطرق لم يكن لنا في السابق تصورها.
وتبيّن أيضًا أن الأطفال الصغار لا يميزون بسهولة بين إذا كانت الروبوتات كائنات حيّة أم لا.
من الممكن أيضًا استخدام الروبوتات الاجتماعية في مجال التعليم. يمكنها مساعدة المعلمين في توفير تجربة تعليمية محسنة للطلاب، من خلال تقديم المساعدة الشخصية وتوجيه الطلاب في الدروس والمهام.
Q: ما هو مستقبل الروبوتات الاجتماعية والتفاعل البشري والآلي؟
يقول الدكتور جون سميث، الخبير في مجال الروبوتات نور الإمارات الاجتماعية، “تطور الذكاء الاصطناعي ساهم في تحويل الروبوتات الاجتماعية من كونها مجرد آلات إلى شركاء ذكيين ومفيدين للبشر.
التدريب على الأدوار الاجتماعية: تتيح الروبوتات محاكاة مواقف اجتماعية مختلفة للتدريب على السلوكيات المناسبة.
الروبوتات الاجتماعية … أداة لتعزيز المهارات الاجتماعية لدى الأفراد ذوي اضطراب الامارات طيف التوحد
يُستخدم في الأبحاث والتطبيقات العلاجية مع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.